الطرق المجربة لابطال الاسحار المركبة
اقوي طرق ابطال السحر المركب والسحر المتجدد والسحر القديم بالقران والاعشاب المجربة
اول الطرق المجربة لابطال السحر مهما كانت قوته
بعد سنين من الرقية والعمل في هذا البحر الجًي المتلاطم الذي أصبت فيه أحيانا وأخطائت أحيين كثيرة أهٌديها لكم خالصة زلالا عذبة مباركة إنشاء الله
فلكم غنمها ولى أجرها فلا ينقص من أجركم شيئ .
أحبتي بعد سنين من الدراسة والتجربة والتأمل التى قاربت عقدين من الزمن أنثر أمامكم خبرتي المتواضعة بعد أن عزمت على الأستقالة وترك هذا الفن لشباب فتى . عسى أن تجد من يستفيد منها (على قلتها) أو من يطورها ! وسأقتصر على بضاعتي أو معلومة غير مشتهرة
ولربما وافقت معلومات عند أحد منكم فهذا من فضل الله
وأذكر أني كنت أحجم المريض وبعد تحري ونظر بدات أميز بين الدم الخارج وهل الدم الناتج عن عقد السحر أو موت الجان أو دم فاسد
وفوجئت بمن كتب ذالك في كتاب وكنت أظن أني الوحيد الذي يعلم ذالك!
وارجو ملاحظة أن المعلومة عندما تقرائها تظن أنها معروفة عندك ولكن قد يكو ن فيها معنى لطيف أو تفصيل يفيدك
وأبداء بمعلومة يسيرة
تمرة العجوة وأعني عجوة المدينة بل عجوة العالية ويخرج من ذالك عجوة ينبع وغيرها
(ذكر لي أن نخلت العجوة زرعت في القصيم فيقال أنها عجوة )
كما وأحذر من نبتة تشبه العجوة وأضنها تسمي صفوي من نخل المدينة
وهي تشبه العجوة ولكن عند فتحها يكون لون القطمير (القشر الذي يحيط بالنوى) يميل للبياض أما العجوة فتميل للصفار مع شيئ من الحمرة
العجوة تعرفون فضلها ولاكن ما عندي هو
أثرها على العين والسحر
فبعد أكلها وشرب ماء زمزم معها يحدث للمريض ثقل في الرأس بل ربما تصل إلا الدوخة من قوتها
وكذالك قبل حجامة المريض بأسبوع أطلب منه أكل العجوة مع شرب ماء زمزم (طبعا مقروء فيهما) فإن الدم الخارج يكون معه عقد سحر كثيرة بل في حالة السحر المشروب أو المئكول يصاب بأسهال بعد يومين أو ثلاثة وليس شرطا الأسهال بل تغير الخارج من المريض ويعقبه تغير إيجابي لحالت المريض
وأفضل طريقة لمست فائدتها للمعيون أو المسحور
هي وضع سبع تمرات عجوة و ملعقة عسل سدر يمني مع 500ملى ماء زمزم وإن أضفت حبة البركة فلابئس توضع في الخلاط تخلط وتشرب ثم يصوم على الأقل أربعون دقيقة وإن صام ساعتان فأفضل
حديث العجوة (من السلسة الصحيحة )
فيعجوةالعالية أول البكرة على ريق النفس شفاء من كل سحر أو سم ] . ( صحيح ) . وقد أخرجه مسلم بلفظ إن فيعجوةالعالية شفاء أو أنها ترياق أول البكرة . وله شاهد من حديثسعد بن أبي وقاص مرفوعا بلفظ من أكل سبع تمراتعجوةما بينلابتي المدينة على الريق لم يضره يومه ذلك شيء حتى يمسي _ قال وأظنه قال _ وإنأكلها حين يمسي لم يضره شيء حتى يصبج . وسنده جيد في الشواهد
قوله(شفاء من كل سحر أو سم)
نقطة البحث هنا شفاء وهي مفردة نكرة يقول عنها أهل اللغة أنها تفيد العموم
(من كل سحر) وهنا سحر حقيقي أو تخيل أو مشروب أو مشمموم أي نوع داخل في الشفاء منه
وسمحوا لي بالتفصيل فهي منهج لي
في أصول الفقه تكلموا عن الأصل والقاعة والضابط
فهو عندي ضابط في مسألة الرقية
حينما يأتيك حديث مختلف في صحة ولاسيما بين المتقدمين من أهل الحديث وبين المتأخرين
فالضابط عندي هو إعمال الحديث حتى يثبت عدم ثباته بشرط عدم مخالفته قواعد الشريعة (أي يجرب ولا يرد من أجل ضعفه ولا أقول وضعه بل ضعفه)
المسألة الثانية
قوله _ قال وأظنه قال _ وإنأكلها حين يمسي لم يضره شيء
أي أنه يكرر ذالك مرتين في اليوم وهذا مجرب فإن أكل العجوة أكثر من مرة في اليوم له أثر أقوى حتى لو لم نطلع على ما ذكره راوي الحديث
وزيادة لطفة
من أراد أن يأكل العجوة وهي مخلوطة بزيت الزيتون أو زيت السمسم فهذا جيد
وإن جعل معها شيئ من حبة البركة فهو أفضل على مرارتها
فائدة نسبت فركتوز في العجوة 25,6
فائدة نسبت الجلكوز في العجوة 34,5
فائدة نسبت سكروز في العجوة 0,5
أي أنه لا ترفع السكر
الحلقة الثالثة
الادهان
الادهان ليس حكراٌ على زيت الزيتون بل كل مادة قابلة للدهان تصلح للقارئة فيها ودهن العضو منها
فزيت الزيتون أو زيت حبة البركة أو زيت السمسم أو الفازلين والفكس بل حتى الادهان بالعسل الذي يستعمل لترميم الجلد من الحروق فكله نافع
وأريد أبين بعض المسائل
الأولى
إن الأجسام تختلف فليس شرط أن زيت الزيتون مناسب للناس كلهم فهناك قلة قليلة تتحس منه
الثانيةربما بعض الزيوت أفضل نتيجة من بعضها لمرضى دون آخرين
الثالثة الحكم على زيت بأنه نافع أو غير نافع يحتاج نظر وأضرب لكم أمثلة على ذالك باختصار
هناك من يدهن بزيت الزيتون بعد أن يقراء فيه قراءة يعتريها نقص استحضار النية والاستشفاء أو الانشغال وتفلت النفس فيستفيد فائدة قليلة.
ثم يقراء على زيت أخر زيت سمسم أو زيت حبة البركة قراء بتدبر واستحضار عضمة القرآن بعد صدقة وصدق مع الرب جل وعلا فتكون نتيجتها مؤثرة فيظن أن السبب هو فرق الزيوت عن بعضها وليس السبب ذالك بل هو اختلاف حال الرقية
وهناك أسباب أخرى مثل الإيحاء ! وإنا هنا لا أفصًَل بل أواصل .
وإن كانت المسألة على أصلها أن الزيوت يختلف تأثيرها باختلاف الظروف المحيطة بها
وقبل الشروع بالزيوت أذكر الأخوة الأحباب أن هذه تجارب شخصية بمحبكم كاتب هذه السطور فليست محل نزاع بل خبرة سنين من الله بها على أنثرها أمامكم راجيا الأجر من الرب والنفع للعبد.
ضوابط حول الزيوت
كلما كان الزيت حديث العصر كان أفضل وخاصة زيت السمسم
حفظ الزيت بمكان بارد في علب زجاجية غير شفافة
(مثل آنية زيت الزيتون الخاصة بشركة الوطنية)
مثل علب الفيفادول
أما المفضلة بين زيوت الزيتون فزيت الوطنية أو نادك أو الشمال وكذالك حوض البحر الأبيض النتوسط أرى أنها أقل نفع من زيوت الشام و هي نافعة بالجملة ولكن زيوت بلاد الشام أفضل
(ربما للآية[ الذي باركنا حوله] )
أما الزيوت التجارية من اليونان أو بعض دول أوربا فبعضها صناعي وليس زيت طبيعي والله أعلم
استخدام الزيت
فعند استخدام الزيت للأكل لا أرى أن يضاف له شيء
أما الادهان فكل ما يخص الأمراض الروحية فالمركب أكثر تأثيرا من المفرد
(المركب أكثر من مادة واحدة زيت مع أعشاب)
والآن نبدأ بالعمق وأذَكر أحبتي أنها تجارب شخصية (من أخ لكم جمع حقائبه ليغادر هذا الفن)
فزيت الزيتون يضاف له مواد مختلفة حسب الحالة فيضاف له سدر وملح ومرة بكميات متساوية بقدر ملعقة صغير لربع لتر وهو مناسب للأرحام (وإن أضيف له مسك أبيض فهو أفضل)
أما عند الشيطان المعاند فليس هناك مثل الحلتيت مع الزيت ولكن يحتاج أيام وليست مرة واحدة
أما زيت الزيتون مع المسك الأسود فمناسب للأقدام التي مرت على سحر مرشوش
وأنا أراعي مسألة أن الناس يثقل عليهم الروائح النتينة والشاذة .
ولا نعتمد على شيئ من هذه الأسباب بل هو سبب والشافي هو الله جل وعلا
فائدة
حينما يقال لك زيت القسط فمعلوم أن القسط لا ينتج زيت فكيف يصنع؟
ضع زيت زيتون أو زيت سمسم في إناء وضع معه قسط مطحون لمدة طويلة أسبوعين أو ثلاثة مع التحريك مابين فترة وأخرى وهذا نجح معي بنسبة لا تتجاوز الأربعين في المئة
وهناك طرق أخرى سريعة مثل طبخ الزيت مع القسط لمدة ربع ساعة.
وهذا ما تراه عند بعض العطارين حينما يقول هذا زيت شذاب أو زيت قسط وهكذا
وتكمن الفائدة باستكمال البدن فعند الادهان بالزيت يبقى الأنف والأذن فتقطر فيها من زيت القسط أو زيت الشذاب أو حينما يتسلط العارض على المريض فيمسك لسانه عن الكلام تضع هذا الزيت المخلوط أعنى الشذاب في فمه ولا يبلعه فسرعان ما ينفك عنه
أما العين فيكتفي بماء زمزم يكون قطرة للعين
تعليقات
إرسال تعليق