رقم الشيخ ابو ريان بالاحساء السعودية

رقم الشيخ ابو ريان

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تحيه طيبه وبعد . . .

احببت ان اشارككم بقصتي

حكايتي مع السحر والجنيه العاشقه واسرتي المسافره 

لتكون عبره للناس . . . وليتعلم منها كل مريضى((أسأل الله ان يشفيه))

الحمدالله العلي العظيم الذي كتبه لي الشفاء واسأل الله العلي العظيم الشفاء لكل المسلمون.

كنت اشعر بشيء غريب بان احدن يلاحقني ويتبعني واشعر بقرب من اذني اليسره وعندما التفت ورائي لا اره احد

وكأنت عندما كنت اره عندا اغلاق الانوار هيئة أناس يمشون عكس ماانا امشيء

وكنت اره احلامن وكاوبيس وجن يقلون لي لاتصرخ لا احد يسمعك غيرانا

واحلم بأنيي اقرا على الناس

واموري معرقه ولاتمشيء كان هناك شيء يقف بين تحقيقها حتى اتفه الامور

وكنت اعتقد بانني مصاب بالعين .. . .

بداء قصتي عندما سافرت اسرتي وبقيت بالمنزل لوحدي، بسبب ظروف عملي.

فكنت اتحدث مع صديق لي عبر الهاتف وكان تالي:

أنا : شخبارك يا(م).

م : تمام انت شخبارك سافرو هلك ولا لين أللحين.

أنا : أي والله بس ياخي البيت يخرع فاضي مافي الا انا بروحي.

م : ههههههههههههه تعال نام عندنا ههههههههههههه، لايطلعون لك الجنانوه ههههههههههه.

انا :الا على الطاري ياخي مادري شفيني احس بحساس الشخص الي يتبعني يزيد من زمان ودي اروح حق شيخ يقراه علي بس خايف.

م: ياخي انا بعد ابي حد يقراه علي ، شرايك نتخاوه ونروح الاحساء في شيخ يمدحونه هناك ومصرحه له الدولة.

أنا : ياخي خايف،

م : شنو خايف بياكلك الشيخ ، تعوذ من الشيطان وبتصله وبنروح له يوم الجمعه .

أنا: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم ، توكلنا على الله.

وجاء اليوم الموعود يوم الجمعة بعد الصلاة سافرنا . . . .

ووصلنا المغرب ودخلنا للبيت الشيخ وقلبي يدق يدق يدق خشية من كثرت دقات قلبي اصاب بسكته القلبيه واقدامي ترتجف.

لكن وجة الشيخ كان سمح ومبتسم ورضوان الله على وجه

دخلنا غرفه صغير انا وصديقي واثنان 4 من مرضى 

وبداء الشيخ يقراة وقلبي يدق يدق يدق

وعيني تغرغقرت بدموع

وشعرت بأنني اريد النوم بشششششده

ووكنت اخفي واجلس خشيت من ان يضحك علي احد وكنت اقول في نفسي انا لا اشتكي من شيء انا لا اشتكي من شيء

وبعد القراه بداء ينفث الشيخ وعندما وصل عندي وبداء ينفث كنت احس بألم في عصبت رقبتي عندم نفث واطل بنفث.

ثم سألت الشيخ : 

أنا : ياشيخ انا شفيني؟

الشيخ : أن شاء الله مافيك الا كل خير ،وش حسيتبه أثناء القرائه؟

أنا : قلبي يطق وحسيت بخوف وحسيت ابي اناام وانا مافيني نوم؟

الشيخ : حسيت فيك انك متاثر من القرأه، خذ هذي الورقه يصرفون لك العلاج واستمر عليه لين موعد القرايه الجايه ولزم اشوفك الاسبوع الجاي؟

أنا : مره ثانيه؟؟

الشيخ مره ثانيه وثالثه بعد .

ورجعت للقطر ودخلت البيت ووضعت الصندوق وكان فيه ماء سدر وعسل وماء للشرب وماء ورد وزيت الحبه السوداء وزيت زيتون وخلطه خاصه بشيخ وورقة لتعاليم ((ولم اطوي الورقه بل وضعتها كما هي بداخل الدرج))

واكلت العسل ىوشربت الماء وذهبت لفراشيء للنوم . .

ووضعت التلفاز على احد قنوات التي تقراء القران الكريم

وشعرت بتعب ووهن ووخوف شديد والبيت موحش ولا اضواء فيه ولا صوت ولا شيء وانا جدن خأف وانا وحيد بالمنزل

وغفتة عيني واقفز من نومي ذاعر ووظهر الصباح وانا اغفوا واقفز وانا خائف وبصباح صحوت وانا متعب وصليت ركعتين لي الله

وفتحت الدرج ولم اجد الورقه التي وضعتها بدرج التي مكتوب فيها وصفت الشيخ }

والله العظيم بأنه الدرج فارغ ولم اجد الورقه

وأصبحت مثل المجنون ابحث بأدراج الغرفه ولم أجد شيء

وبئة محاولتي بالفشل . . .

واتصلت على صديقي ((م)) و اخذة منه نسخه من نفس الورقه

وذهبت لعملي وانا جدن منهك وكنت انام بنهار وبليل أصاب بذعر . . . ولا انما

ووقرارت ان لا أستسلم . . .

ولا . أجعل الوسواس يلعب بي . . . فبداة اقره البقره والعمران . . واصبح على عيني الضباب لدرجة لا استطيع اقره . .

فلم اهزم . . . . فقمت وحملت على موبيلي المحمول صورة البقره والعمران والمعوذات ولايات ..

واجعلها تشتغل بأذني من الليل حتى النهار . . .

وكنت اشعر بالوهن وتعب وكنت اشعر الم بظهر شديد شديد لا يطاق

وباليوم التالي

كانت المفاجأه الكبرى

كنت ضيعت مفتاح سيارتي وذهبت وفتحت الدرج ووجدت ورقت الشيخ كما وضعتها اول مره

فلم اصدق

فشككت بأنني مجنون

او اعمه

والمشكله الكبرى لم يصدقني احد وكل من احكي له الحكايه يصخر مني بأنني متاثر من الافلام المرعبه . . .

واليوم الذي بعده كان الشيخ عملي خلطه اشربها على الريق وكانه طعمها سي سيء سيء

لدرجة وانا اتذكرها الان اشهر بقشعريره بجسدي

وشربتها دفعه واحده 

ولكن ياللهي ماذا حدثه لي

بديت اشعر وكانه نارن اشتعلت }

وأستفرغت الدواء اعزكم الله

والله يأخواني واخواتي شعرت بأن روحي طلعت للسماء من كثرت الاستفراغ

لدرجة انني ارتميت على بلاط الحمام وانا لاستطيع الوقف من الالم وليس معي بالمنزل من يساعدني وظليت استفرغ حتى استفرغت قليل من الدم

واصبحت عيني من حمراه وحتقان الدم فيها كانها جمره

وخرجت من الحمام اعزكم الله وانا ارتطم بالجدران حتى وصلت الى زجاجة الماء المقري وشربت منها

وجلست استغفر واحمدالله واكبر

ثمه ذهبت وتوضئة وصليت ركعتين وانا منهك وكانت لمه اسجد بالكاد استطيع ان ارفع رأسي

واتصلت بصديقي ((م)) ليتصل بشيخ ويخبره

فقال له : الشيخ قوله خير انشاء الله لربماه به سحر لكن لاتخبره فان صاحبك يخاف ان شاء الله بموعد القرائه القادم سيظهر لنا كل شيء

وظللت طول اليوم لم أكل شيء وشعرت بألم في بطني وصداع شديد برأسي

لكن لم أستسلم وذهبت رغم التعب امارس حياتي طبيعيه

وذهبت الى البحر محاول ان امارس الرياضه ووضعت القران بأذني سورة البقره وبدئت بالمشيء

وارتشف من الماء المقري ثم شعرت ببعض الوهن ووتوقفت التقط انفاسي وجلست بقرب البحر

وأثناء وانا انظر الى البحر واتامله وانا اشعر بضعف رفعت عيني الى سماء وكنت اناجي ربي وعيني شبه متقرقره بدموع

((ياربي انت موالي ألهم أغفر لي اني كنت من الظالمين أني أحبك من كل قلبي وأنت تعلم مافي القلوب أعلم اني مذنب في كثير من الامور واعلم اني مقل في صلاتي واعلم اني ظلمت ناس ربما وانا لا اعلم

فلا اطلب منك ان تشفيني لاربما بليتني حتى تغفر لي فأسأل منك الاجر والمغفره وتوبه ألهم ثبت قلبي على طاعتك وامحي ذنوبي واغسل قلبي من الخطاية))

ثم جلست استغفر

ووالله العظيم يأخوتي الا بصوت قرأن جميل جميل جدن لا أعلم من أين اته فجلست اتلفت حوالي فألا بشيخ بالاربعين من عمره جالس على كرسي ويقراء القران عن ظهر قلب وصوته جميييييييل جدن

وأستندت على الجدار صغير استمع له وغفيت عيني

ورأيت ((حلم بانني بسرداب مظلم طويل وباخر السرداب باب فيه يشع منه نووووووور ))

فستفقت من غفوتي على ضحكات أطفال مرو بقربي

ولم اعرف تأويل حلمي

وذهبت للبيت وأستحممت بماء السدر ودهنت جسمي بزيت الزيتون وشربت الماء واكلت العسل

وذهبت لفراشي وقرائة القرائن

ووضعت سورة البقره في اذني

ونمت والله العظيم ياخواني واخواتي نمت 7 ساعات وكانها 5 دقائق والله العظيم كأنها 5 دقائق 

وأصبحت متاخر وركضت للحمام اجلكم الله وستحممت

وشربت الحليب مع 7 قطرات من زيت الحبه السود

وقرائت الاذكار

والحمدالله ظلت اموري مستقره وانا مرتاح الى ان جأه موعد القراء

وقال لي صديقي (م) : فهد هالمره مراح نرجع قطر بنروح الخبر عندي شغل هناك قلت له يا((م)) انا خايف وتعبان .

قالي (م) :بخلي الشيخ يضغط علينا بالقرائة.

وسافرنه وانحن بطريق موقبلين على منطقة الأحساء وانا قلبي يزادد دقاته

يدق ويدق ويدق خشيت من ان قلبي يتوقف

ولا اعلم لماذ يدق

واتاني شعور بان اهرب

ولا اذهب للشيخ

لا اعرف ماهاذ الاحساس

ودخلت للشيخ

وهذي الامره ادخلني انا وصديقي (م)

ووستغربت لماذا ماذا سيحدث وطلب مني ان اجلس وامدد رجليني

ووضعه يديه على رأسي بقوه وبدأه يقرا وشعرت }

وشعرت بانه قبضته قويه براسي وحاولت ان بعد يده عن راسي لكني خجلت وومسكت نفسي

وبده يقراه ويقراه ولكن ومن غير قصد اضحك وكان هناكشيء يضحكني وامسك نفسي واضحك مره اخره

ضمه ووضعه يده فوقه صدري

وشعرت كانه صخره على صدري وبالكاد اتنفسى

ومن ثمه ووضعه ابهامه على صدري اليسار واصغر اصبعه من يده وضعه تحت ضلعي وضغط بقوه بكله صبعيه

ثمهوشعرت ببطني بصوتن يغرغر

ضم انته من القرائته وبداء ينفث

فقام بأصابع يده اليمين يمسك لوزتي ويحركه يسار ويمين وادخل ابهامه بأسفل فكي وبدها يضغط على داخل واغلقت عيني من غير قصد

ومن ثم . . .

قال الشيخ: وش حسيت به ؟

أنا : ياشيخ انا اسف والله ضحكة غصب عني واسمحلي ياشيخ موستهزاء فيك ولا بكلام ربي حسيت بكذا وكذا. .

الشيخ : عارف عارف ياولدي , بعطيك بودره اخلطها مع ماي المقري فيه واشوفك السبوع الجاي.

أنا : ياشيخ انا وشفيني بضبط؟

الشيخ : نفس ياولدي.

وركبنا السياره قلت يا (م) ؛ انا منحرج من الشيخ غصبن عني ضحكت.

(م) : كنت بصكك كف على وجهك هي انت الي تضحك مو شيء ثاني يضحكك؟

ووصلنا الخبر وكنا منهكين ودخلنا الشقه وللاسف مكيفات الشقه كانت لاتعمل

فضطررنه بأن نضع فرشنا تحت المكيف

واغتسلت بماء السدر ووضعت التلفاز على محطة تقراء القران

وشغلت هاتفي الجوال سورة البقره للسديدس

للاني اخشع لصوت فسبحان الله ربي اعطاه صوت بتلاوه يطمئن القلوب فلا احب كلام الله الا بصوته أشعر بسكينه وربمه يشعرنني اني بمكه اسال الله ان يبلغني العمره والحج لها

وقلت لي يا (م) : لاتنام وتخليني تره انا اخاف واتصيرلي اموره بعد القرايه ويضربني وسواس وسواس يذبحني من الوسوسه وتخيلات .

(م) : تخاف وانا جنبك شرايك تنام بحظني احسن مادري عنك فرشي لازق بفراشك نام بس وتعوض من الشيطان.

انا : لا موقصدي بس ابي احس في حد صاحي يالس يشوفني ويكلمني لين مانام.

نصف ساعه ((وبو شباب نام))

وحاولت ان انا اغفي عيني والا بشعور احد يزحف فوقه غطاء وفزع وافتح عيني واتعوذ من الشيطان وتغفه عيني وافزع هاكذ الا ماخرج الصباح علي ونمت قليلن ثمه ذهبنا نقضي حاجاتنا ورجعنا الى قطر

وصلت قطر بالمساء وجسدي منهك واول مادخلت المنزل شعرت بالوحشه

وفراغت المنزل وكأبة المكان

وواشعلت جميع تلفزيونات المنزل على قناة تعرض القران

ودخلت غرفتي واشعلت التلفزيون واموبيلي ووغتسلت بسدر ودهنت بزيت الزيتون واكلت العسل 

وقراة القران

ورتميت على فراشيء وانا من اتعب اشعر وكانه قطار صدمني كل جسمي يألمنني

وأثر في غيابي أته الى البيت احد افراد اسرتي((أسأل الله ان يهديه))

وانا لم اعلم ولا اعرف ولم اشعر فيه

وانا لم يصبح لي سواء نصف ساعه من ان نمت أته الى البيت وهو مخمور (أسأل الله ان يهديه)

وبداء بشكل جنوني يطرق الباب برجليه ويديه يوقولي

((مشغل القران بالبيت ياحيون ياكلب شتحسبنا كفار يا - - - - والله اذا ماسكرته لا اجي اكسره على راسك يا- - - ))

وفزعت والله من نوي فزع لا اتمنها لي عدوي وانا لا اعرف ماذا حصل او ماهذ واخضت 10 دقايق التقط انفاسي واتذكر صوتمن هذا وأثنأء صراخه ميزت صوته وجلست انتفض في مكاني كمه شجره يرتجف بعواصف الرياح

ولم استطيع من شدة الرجف ان امسك جهاز تحكم التلفزيون

ومن شدة خوفي لم استطع ارتشف الماء

وانا غرفتي بدور الارضي وخارج (هذا الشخص خارج البيت وبداء يضرب على زجاج) ويقول لي (( يا - - - تحسب نفسك رجال انك تشغل القران نك مسلم يالكافر ان كنت رجال اطلع من جحرك يا - - - - موتك على يدي الليله))

وهوعندماأتي مخمور انا اخشه منه ولا اتحدث معاه ووشعرت بالوحده والخوف والعطش ورهبه و الفجعه ولا استطيع وصف شعوري

و بداة اقره يأيةالكرسي

واقراه

وتذكرت قصة الرسول صلى الله عليه وسلم عندمه قصة على مسامعي أول مره بروضه عندما كان بالغار مع أبوبكر الصديق راضي الله عنه

وقال له(( لاتخاف ان الله معنا))

وتذكرت الدعاء الذي قراته بصدفه باحد الكتيبات

ومرت علي جميع هذي الافكار بثانيه

وبدائة ادعي الله ((اللهم أجعل كيدهم في نحورهم واعوذ بالله من شرورهم))

وفجاه والله يأخوتي وأخواتي هال السكينه والهدواء وكانه لم يحصل شيء

وبدائة افكر لماذا فعل هكذا امس وقبله وقبل كنت اشعل التلفزيون ولا يقول شيء

وانا ارتجف ارتجف ارتجف

ولم استطيع النوم من شدة الخوف

ووظللت عيني تغفي ثمه اتخيله بأنه سيطرق الباب علي وافزع حتى 5 صباحن

ثم صليت الفجر

وبعد ان تأكد نائم خرجت وحاولت تشغيل السياره لكنها لاتعلم

يألهي مالحل وماذا افعل وباقي عن الرواتب يومين وانا لا ماعي سواء 20 ريال وتلفوني مافيه رصيد وماقدار اكلم الشغل ياربي

وظللت انتظر احد يتصل بي ولم وجاء الظهر ولم يتصل احد

ثمه مره بصدفه احد اصحابي وانا بقرب سياره وقاله لي مابك قلت سيارتي لاتعمل فظهر للبطارية فارغه 

وشحن سيارتي جزاه االله خير يارب

وذهبت مسرع للعملي فالحمدالله

ربي يقفله من جها وويسعه من جها

فشخص المسؤول عن الغياب وسجلات الحضور والانصراف غائب ولم يسجل احد الموظفين اي حضور او انصراف

والحمدالله يارب انت تعاقبني لكن مالطف عقابك

فكم وكم وكم اخطئ بحقك

فماجمل عقابك

ربمه بتلكه للحظه تمنيت الارض تنشق وتبلعني

وكم كان الجو حر وشمس حاره وحديد السيارة ساخن ححرق يدي

وانا اتعبث بسياره

كم شعرت بالغربه ووالحده وماعرف شسوي

لكن صج اني حمار لانك انت موجود

كيف احس بالوحده تلك اللحظه 

خليت رفيجي يمر قدام بيتنا ويشوفني

وخليت الموظف يغيب

ومتسجل علي غياب

فكتشفت كم انا مقصر بحقك وكم انت كريم

كم انا ظالم وكم انت رحيم

يارب ياربي اغفر لي وسامحني خطيتي ياذا الجلال والاكرام

ويارب اهدني اهدني اهدني

لا اطلب منك الجنه فأنا لا استحقها 

اطلب منك رضوانك ومغفرتك وصفحك عني واسالك ياذل الجلال والاكرام الرحمه والمغفره وانا لا اكون من اهل النار

وواجهة بالعصر ((فلان)) الذي كان يطرق باي ونافذتي

وقال لي بكل برود اعصاب وكانه شيء لم يحدث

(( مره ثانيه اذا بتشوف التلفزيون خلك عنده موتشغله وتروح عنه))

؟؟؟؟ لا اعرف اعلق على الذي حدث ؟؟؟؟؟؟؟؟

ومره يومبن والحمدالله واموري مستقره

ولا كنيي لا استطيع ان اخلص اموري ولا اخذه اجازه لاني مرتبط موعدي مع شيخ واهناك اموور كثير متراكمه علي

فهاتفت صديق (م)

أنا : يا(م) بصراحه تعبت وحنا كل سبوع نروح له وانا ابي اروح حق اهلي ووحوشوني وابي اخلص واخلص وانا ماقدار ومرتبط مع الشيخ كل سبوع

يأخي اتصله وأسأله شسالفه اهل ان شاء الله بيكون الاسبوع الجاي اخر موعد ولا نكمل معاه بعد رمضان.

(م) : انا بدق للشيخ وبتصلك.

وبعد حوالي ساعتين اتصل . . . .

(م) : بصراحه يافهد انا كلمت الشيخ وقالي بان أنشاء الله اني الجلسه الجايه بتكون اخر جلسه لي.

أنا : الحمدالله الحمدالله يا (م) تستاهل كل خير يأخوي. طيب انا وشقالك عني؟

(م) : انت بصراحه قال الشيخ بأن العلم عند الله مايدري بصراحه؟

وأغلقت الهاتف وانا قلبي قد تسلل أليه الحزن وتغارقت عيني بدموع

وتوقفت عن الاشاره وانا قلبي ممتلىء بالحزن والضعف

وكان اذان المغرب يؤذن ورفعت يدي ودعيت

حسبي الله ونعم الوكيل حسبي الله ونعم الوكيل حسبي الله ونعم الوكيل

يارب يارحمن ياذا الجلال والاكرام 

واذا كان شفائي خيرن لي فشافني وواذا شفائي لاخيرن فيه فكان به

وقرارت ان اصبر واحتسب ولا اكمال رقياي مع الشيخ

وتذكرت حديث الرسول صلى الله عليه وسلم

عن المراه التي كانت تصرع 

فقرت ان اصبر صبراها ولا اكمل

وبعد مامر اسبوع واقترب موعد الرقيه وانا كنت رافض ان اكمل وقرارت ان اصبر واحتسب

سافرت لأسرتي, وعندما رايتها تغرغرت عياني بدموع فحضنتها حضنه لدرجة امي خافت فمسكت نفسي الا ابكي حتى لاتشعر بشيء

وشعر بالامان والطمئنينه وكانني رجعت طفلن صغير ووتذكرت لرسول صلى الله عليه وسلم عندما نزله عليه الوحي اول مره وخاف وذهب للسيده خديجه رضي الله عنها وقال له ((زمليني زمليني دثريني دثريني))

فمأجمل شعور عندما تكون خائف او تعب ترتمي بحض اقرب شخص لقلبك واحب شخص لقلبك شعور لا يوصف

وللأسف..

وكانت امي حزينه عندما شاهدتني واناتعب ومنهك وقالت لي:

(( ياولدي ليش وجهك تعبان وجسمك ضاعف وشهو الي مضايقك ومتعبك))

فخشيت اوخيفها يامي انا تعبان من العمل وانا ليس بي الا كل خير

وبالمساء ووجدت لدي العسل وسدار

وقالت لي ما هذا قلت اني ارقي عند شيخ ويوقولي بانه فيني نفس.

قالت وهي ضاحكه لا عليك الخيره بمااختراها الله لنا 

((ياولدي انا فيني نفس وجدتك وعمتك فلانه وخلاتك فلانه وولد خالتك فلان هذا شيء عادي اقراه المعوذات واية الكرسي واستغفر ربك واقراه القران وماعليك شر ولا توسوس وايد وانا امك تره بليس يحب يلعب بعقل البني ادم وانشاء الله بتغير جو معانا))

وبعدها بيوم اتصل صاحبي((م)) . . .

(م) : أسمع للحين انت على رايك منت رايح معاي للشيخ انا عندي لك شور

أنا : والله متردد ، شور علي الله يجزيك خير

(م) : شرايك امرك وانت عند اهل انا جاي صوبكم عندي شغل هناك وركب معاي ونروح للاحساء نمر الشيخ ونرجع عند اهلك لاني عندي شغل عندكم وابي حد يخاويني.

أنا : والله مادري شورتك وهدايت الله .

:

امي : شفيك يايبا

أنا : ولاشيء رفيجي يبيني اروح للشيخ معاه وانا مادري متردد وومادري.

امي : ليه ياوليدي روح وقرايه زينه ووان لذكر الله تطمئن القلوب.

أنا : تشوفين جذي يايما.

أمي : اي ياولدي روح خاو رفيجك مسيكين بروح خاوه باذن الله ألي يقول لشيء كن فيكن بيكتب لكم الشفىء

أنا : أن شاء الله شورتج وهدايت الله.

وجاء موعد الشيخ }

ودخلنا على شيخ وبداء يقراه وكان ينتابني شعور غريب

شعرت بالخشوع

وشعرت بانني لا اشتكي من شيء

اختفت كل الام

ودقات قلبي المتواصله بدون تووقف


ورقع يده من فوق راسي ووضعها على راس صديقي وعلى راس مريض

اخر


فأنتابني شعور بأنني بخير


وبعد انتهاء


الرقيه أبتسم بوجهي الشيخ أبو ريان ((وقال : الحمدالله كان فيك سحر وعاشقه وزال منك الشر بس السحر بيتم اثاره معاك شهر تقريبن))


وانا كنت سعيد لكن لم اعرف ماذا يقصد عندما قال بأنه ستبقى اثار السحر شهر



وقال لصديق تحتاج جلسه اخره


فسبحان الله والله اكبر

كان المقرر ان يكون صديقي اخر جلسه له وانا العلم عند الله

ونقلبت الايه

فالحمدالله الرحمن الرحيم ذو الجلال والاكرام 

فتذكرت دعائي الذي دعوته وانا بسياره عندم تلقيت الاتصال

ومرة علي الاسابيع الثلاثه امام عيني

وتذكر قول الله سبحانه وتعال((وبشر الصابرين))

وركبة السياره وطلبت من صديقي ان اقود السياره بدلن عنه

وذهبت مسرع لأبشر امي

واثناء اطريق اشعر بمغص 
وبداء يزداد ويزداد

ألى ان وصلت

الشقه 

سألتني امي مابك قلت ممغوص

قالت لي والدتي ربه من اكل خارج المنزل

وذهبت وشربت الماء المقروء والعسل

وفجاه استفرقته الله يكرمكم

وخرج الماء والعسل من فمي وانفي

وشعرت بدوار وصداء

وبطني يقرقر وبداء امي واخوتي يجرون على صوتي وانا استفرغ وعلى وقوعي على الارض 

يارب اولم اشفه ماذا يحدث بي وصداع فضيع وكأنه عروق راسي سوفه 

تنفجر}