شيخ يقرأ في ابو عريش
راقي شرعي متمكن عبر الجوال تفسير الاحلام بالمجان
ماهي الرقية الشرعية من الكتاب والسنة ؟
القرآن كله شفاء بإذن الله تعالى ، بالإضافة لرفع الدرجات وتكفير السيئات ودفع الهموم والغموم
وكذلك هو الحصن لك ولأهلك ، قال الله تعالى إذا تقرب العبد إلي شبرا تقربت إليه ذراعا، وإذا تقرب
إلي ذراعا تقربت إليه باعا، وإذا أتاني مشيا أتيته هرولة 0
ولكني أنصحك والله تعالى أعلم بالتالي وذلك لورده في السنه المطهره
سورة الفاتحة ( سبع مرات )
أول خمس آيات من سورة البقرة ( مرة واحدة )
آية الكرسي ( مرة واحدة )
آخر ثلاث آيات من سورة البقرة ( مرة واحدة )
قل يا أيها الكافرون ( ثلاث مرات )
قل هو الله أحد ( ثلاث مرات )
--------------------------------------------------------------------------------------------------
* قل أعوذ برب الفلق ( ثلاث مرات ) * قل أعوذ برب الناس ( ثلاث مرات )
*. وهنا يجب أن تعلم أن الرسول عليه الصلاة والسلام قد رقى نفسه بها فشفاه الله تعالى وهذا سبب نزولها والله تعالى أعلم .
قضاء حوائج الناس :
فقد قال عليه الصلاة والسلام ( في حديث طويل ) :
« ولأن أمشي مع أخي المسلم في حاجة أحب إلي من أن أعتكف في المسجد شهرا »
[رواه الطبراني وحسنه الألباني].
---------------------------------------------------------------------------------------------------
ومن اسباب النجاح والفلاح والشفاء هذا السبب العجيب :-
قال سليمان بن داود والله لأطوفن الليلة على مائة امرأة
كلهن يأتين بفارس يجاهد في سبيل الله،
فقال له صاحبه قل إن شاء الله،
فلم يقل إن شاء الله، فطاف عليهن فلم يحمل منهن إلا امرأة
واحدة، جاءت بشق إنسان،
والذي نفس محمد بيده لو قال إن شاء الله لم يحنث وكان دركا لحاجته.
رواه الشيخان وأحمد والترمذي عن أبي هريرة.
وعليك بالقناعه
قال الشاعر : عزيز النفس من لزم القناعة * ولم يكشف لمخلوق قناعة
أفادتني القناعة كل عز * وأي غنى أعز من القناعة
فصيرها لنفسك رأس مال * وصيرها مع التقوى بضاعة
----------------------------------------------------------------------------------
ما ذاق طعم الغنى من لا قنوع له * ولن ترى قانعا ما عاش مفتقرا
والعرف من مائة تحمد مَغَبّته * ما ضاع عرف وإن أوليته حجرا
-----------------------------------------------------------------------------------
تسربلت أخلاقي قنوعا وعفة * فعندي بأخلاقي كنوز من الذهب
فلم أر حصنا كالقنوع لأهله * وإن يجمل الإنسان ما عاش في الطلب
تعليقات
إرسال تعليق