رقم شيخ يرقي في صبيا من السحر والمس العاشق
اليكم رقم افضل معالج ومطوع يفك السحر الراقي المجرب لابطال السحر والمس العشاق من اي مكان بالعالم
لاهل صيبا بشري سارة شيخ يفك السحر .
اقوي راقي يفك السحر والمس العاشق بالرقية الشرعية في صيبا .
كثرا ما يسأل بعض الناس عن أنهم يواجهون سحرة ، فكيف يمكن الوقاية من شرهم ، وإجابة على هذا السؤال إليكم هذه النقاط التي ذكرها أبو البراء صاحب موسوعة الرقية :
أولاً : لا بد أولا من توفر قرينة إثبات تؤكد ذلك الأمر ، وتبين أن هذا الشخص ساحر بعينه ، أو أنه يتعامل مع السحرة والمشعوذين ، ويجب الحذر من القذف الزور باطلا وبهتانا ، دون توفر الأدلة ، وإلا فإن رمي الآخرين بذلك دون القرائن المثبتة لذلك يوقع صاحبه في الإثم العظيم ، مصداقا لقول الحق تبارك وتعالى في محكم كتابه : ( يَاأَيُّهَا الَّذِينَ ءامَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِنْ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ ) ( سورة الحجرات – الآية 12 ) .
ثانياً : إن ثبت ذلك الأمر بأدلته وقرائنه ، فلا بد من توجيه النصح لهذا الشخص مع مراعاة الدعوة وفق الأسس والقواعد العامة للأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، بحيث لا يترتب على تلك الدعوة مفسدة أعم من المصلحة المتوخاة ، وعليه فلا بد من تذكيره بالله سبحانه وتعالى ، إما مباشرة أو عن طريق شخص آخر ، بحسب الظروف والأحوال ، وإيضاح خطورة وحرمة السحر وتعاطيه والتعامل به من الناحية الشرعية ، وسياق الأدلة المؤكدة لذلك .
ثالثاً : لا بد من الحرص في التعامل مع هذه الفئة من الناس ؛ ويحذر جانبهم بكافة السبل والأشكال والوسائل ، فلا يؤكل طعامهم ، ولا يستقبلون في البيوت ، ولا يتعامل معهم إلا بما دعته الضرورة ، دون إحداث عداوة أو قطيعة رحم أو مشاحنة أو بغضاء ضمن حدود ونطاق الشريعة .
رابعاً : الحرص على الطاعات والبعد عن المعاصي ، ويعتبر هذا العامل أساسا في صون الإنسان من كل شر ، واستحضاراً لكل خير بإذن الله تعالى ، وبذلك يجعل المسلم بيته قلعة وحصنا يتترس فيه من أذى السحرة وشرورهم ، ولن تستطيع الأرواح الخبيثة بإذن الله تعالى النفاذ إليه أو التسلط عليه ، ولن يتمكنوا من اختراق البيوت الإسلامية ، ولن يقدروا بأي حال أن يعيثوا فيها الفساد والتدمير والخراب .
قصة واقعية :
ذكر لي أحد الاخوة الثقات من دولة اسلامية ، بأن زوجته صارحته ذات يوم بحقيقة مذهلة ، قالت له : بالله عليك دلني ماذا تفعل ، وبأي شيء تستعين لوقاية نفسك من السحر وملحقاته ، والذي نفسي بيده ما تركت ساحرا في المنطقة والمناطق المجاورة إلا وقد طرقت بابه لأجعل المحبة والوئام بيننا ، فما استطعت إلى ذلك سبيلا ، وقال لي : تذكرت أني دائما كنت أجد بعض الأشياء الغريبة تحت وسادتي أو سريري ، كخيوط معقدة ورأس دجاجة سوداء ونحوه ، قال : فقلت لها : ما أفعل إلا ما ترين ، أحافظ على الطاعة والذكر والتقرب من الله سبحانه وتعالى ، وصدق الحق تبارك وتعالى حيث يقول : ( وَمَا هُمْ بِضَارِّينَ بِهِ مِنْ أَحَدٍ إِلا بِإِذْنِ اللَّهِ ) ( سورة البقرة – جزء من الآية 102 ) 0
خامساً : المحافظة على الأذكار عامة ، خاصة أذكار الصباح والمساء والنوم ، والأذكار عقب الصلوات المكتوبة ونحوه .
سادساً : الإكثار من قول : ( حسبي الله ونعم الوكيل ) أو : ( اللهم اكفنِهم بما شئت ) وكذلك : ( إنا لله وإنا إليه راجعون ) ، فبهذه الأذكار يتوجه العبد المؤمن بيقين وصدق ويفوض أمره لخالقه سبحانه وتعالى ، وهو القادر وحده على رد كيد الكائدين ، وإظهار زيف المبطلين .
سابعاً : قد تتطلب الضرورة والمصلحة الشرعية وقد يلزم الأمر رفع أمرهم إلى ولاة الأمر ، للحد من أذاهم وإفسادهم في الأرض وإقامة الحدود الشرعية بحقهم ، وإراحة المسلمين من شرهم وأذاهم .
والله أعلم .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ردحذف